وتنتقل الفيروسات إلى الغلاف الجوي عن طريق الالتصاق بجسيمات عضوية، وفق ما نقلت "سكاي نيوز" عن الدراسة.
ورصد باحثون من جامعات في كندا وإسبانيا والولايات المتحدة، لأول مرة، عدد الفيروسات التي تنتقل من سطح الأرض إلى الغلاف الجوي.
وبحسب التقديرات التي توصل إليها الباحثون، فإن عدد الفيروسات التي تنتقل إلى الغلاف الجوي هائل جدا، حتى أنه يصل إلى المليارات في المتر المربع.
وبما أن تلك الفيروسات لا تصل إلى مستوى مرتفع جدا في الغلاف الجوي، فإنها تبقى في منطقة تحدث فيها تغيرات الطقس.
وتتحرك الفيروسات، لآلاف الكيلومترات في الغلاف الجوي، قبل أن تعود إلى الأرض مرة أخرى مع الأمطار.
ويقول البروفيسور في جامعة "بريتيش كولومبيا"، كورتيس ساتل، إن أكثر من 800 مليون فيروس تستقر في متر مربع يوميا، فوق طبقة حدود الكوكب.
وأفادت وكالة "رويترز"، الأربعاء، بأن الطائرة التي تحمل اسم "Ehang 184" مخصصة لنقل شخص واحد فقط.
وأضافت أن التجربة جرت، الثلاثاء، في مقاطعة غوانغدونغ المطلة على بحر الصين الجنوبي.
وما على الراكب سوى الجلوس في القمرة الصغيرة ووضع حزام الأمان، فيما يتولى نظام خاص عملية الإقلاع والتحليق والهبوط.
وقال المدير التنفيذي لشركة "Ehang" إن "رحلتنا الناجحة اليوم تعني أن المشاهد التي اعتدنا مشاهدتها في أفلام الخيال العلمي أصبحت قريبة جدا من متناول عامة الناس".
وكانت مدينة دبي الإماراتية أعلنت العام الماضي خطة للتعاون مع الشركة الصينية من أجل تطوير تاكسي طائر ذاتي القيادة.
وتستطيع الطائرة الإقلاع بشخص يزن حتى 100 كيلو غرام، ولها القدرة على الطيران لمدة 32 دقيقة، وتصل سرعتها إلى 100 كلم في الساعة، وفق ما تقول الشركة.
وأضافت أنه جرى اختبار الطائرة 1000 مرة قبل أن يجري وضع إنسان في داخلها.
وأوردت وكالة "أسوشيتد برس"، نقلا عن منظمي الألعاب الأولمبية ظهور اعراض للمرض، الأحد، على أحد حراس المنشآت الأولمبية مثل الإسهال والصداع وآلام المعدة.
وقال المسؤولون إنه جرى التحفظ على نحو 1200 شخص داخل غرفهم لإجراء اختبارات بشأن المرض المعدي، فيما جرى علاج 32 منهم بعدما تبين إصابتهم.
ولجأت السلطات الكورية إلى نشر نحو 900 جندي في منطقة الألعاب الشتوية، بسبب تغيب عناصر الأمن المصابين أو المشتبه بإصابتهم.
ونورفيروس مرض فيروسي شديد العدوى، ينتقل من خلال الطعام أو المياه الملوثة، وقد يؤدي إلى الوفاة نتيجة الجفاف.
ومن المقرر أن تنطلق الألعاب الشتوية، الجمعة، في مدينة بيونغتشانغ شمالي البلاد.
وأوردت صحيفة "تلغراف" البريطانية، الأربعاء، أن الجهاز الجديد يزيد قدرة الدماغ على التذكر بنسبة 15 في المئة.
وأجرى الدراسة علماء في جامعة بنسلفانيا، ونشرت في دورية "Nature Communications".
ويعمل الجهاز على مراقبة الدماغ لمعرفة المؤشرات للأشخاص الذين ينسون كلمات معينة، ثم يرسل موجات كهربائية صغيرة إلى الخلايا العصبية.
ويقول الباحثون إن تنشيط مناطق معينة مسؤولة عن اللغة في الدماغ، يساعد على تحسين قدرة المرضى على تذكر الكلمات.
ويصنف هذا الجهاز ضمن تقنيات التحفيز العصبي، التي تستخدم في تحسين النوم وكبح القلق.
وأجرى العلماء تجربة على 25 مريضا استهدفت الفص الصدغي الجبهي في الدماغ، الذي يعتقد أنه يؤدي دورا في تشكيل الذاكرة.
وجرى تنشيط هذا الفص بواسطة الجهاز الذي وضع على رأس المرضى، وراح يرسل نبضات.
وطلب من المرضى تذكر 12 كلمة شائعة، ثم إجراء مهام حسابية من أجل تشتيت تركيزهم، قبل أن يطلب منهم تذكر الكلمات مجددا.
وخلص الباحثون إلى أن قدرة المرضى على التذكر، تحسنت بنسبة 15 في المئة.